بيوتكنولوجيا الفطريات
Author د. رضا احمد عبد المجيد بيومى
Publisher مكتبة الأنجلو المصرية
Publish Year 2008
Pages 286
ISBN 9789770525579
Book Cover Paperback Cover
هذا الكتاب المعرفة هي أسمى غايات الإنسان بوصفه أرقى الكائنات ومنذ فجر البشرية والإنسان دائب التأمل في كل ما تدركه حواسه من موجودات وبخاصة الكائنات الحية الدقيقة. تضم ممكلة الفطريات ملايين الكائنات الحية الدقيقة وتتنوع هذه المملكة حيث تضم الخمائر والفطريات الخيطية، ومنها ما هو مترمم أو متطفل أو منتهزة للفرصة. تلعب الفطريات دور هام في المجتمع الإنساني حيث تعتبر من اكثر الكائنات الدقيقة من حيث أهميتها البيوتكنولوجية حيث تستخدم الخمائر منذ القدم في تخمر الخبز وفي إنتاج المشروبات الكحولية كما تستخدم الفطريات الخيطية في إنتاج العديد من المضادات الحيوية والأحماض العضوية والجبريلينات وكذلك المعالجة الحيوية للتلوث ....إلخ. يقع الكتاب في عشرة أبواب تتناول مقدمة عامة عن الفطريات والتقنيات الإنتاجية في بيوتكنولوجيا الفطريات وإنتاج الكيماويات الحيوية المختلفة ودور الفطريات في البيوتكنولوجيا العلاجية والاستخدامات الصناعية الحديثة للفطريات وتطبيقات الفطريات في البيوتكنولوجيا العلاجية ودورالفطريات كعوامل للتلف والتكسير الحيوي ودور الفطريات في الصناعات الغذائية وتطبيق الفطريات في البيوتكنولوجيا الزراعية وأخيرًا بيوتكنولوجيا التحكم في الفطريات الممرضة. الكتاب يسلط الضوء على مجموعة من الكائنات التي تعد من أرخص الأدوات المتاحة لتنمية اقتصاد الدول النامية وكيفية استخدامها في منع التلوث الحادث من استخدام الكيماويات الضارة وذلك لتطبيق تكنولوجيا رخيصة آمنة وخصوصًا فى الدول النامية.
Price
10 USD
Qty
In Stock
Delivery & Payment
نحن ندرك تماماً أهمية حماية خصوصية المعلومات التي تزودونا بها, فمكتبة الأنجلو المصرية لا تشارك معلوماتكم الشخصية مع أي شركات أخرى لأهداف تسويقية او غيرها. المعلومات التي نطلبها تستخدم فقط بواسطة المكتبة لكى نتمكن من ارسال الطلبات فى دقه و سرعة الى العنوان المذكور سياسة ارجاع السلع يمكن ارجاع الكتب المباعة فى خلال اربعة عشر يوما من تاريخ الشراء و يتم حساب تكاليف الشحن على العميل لكن فى حاله ان هناك خطأ فى الارسال او المنتج يتم تحمل تكاليف الشحن بالكامل على المكتبة اما بالنسبة للاختبارات النفسية لا يمكن استرجاعها لاى سبب كان الا اذا كان هناك خطأ فى الشحن من طرفنا